- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الرئيسية - محليات - وزارة الإعلام: الصحفيين المختطفين يعيشون في وضع مأساوي وندعو الأمم المتحدة بالتدخل
وزارة الإعلام: الصحفيين المختطفين يعيشون في وضع مأساوي وندعو الأمم المتحدة بالتدخل
2017/08/30
الساعة 11:43 مساءاً
(الأحرار نت/خاص)
بمناسبة اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري 30 أغسطس طالبت وزارة الإعلام الأمم المتحدة والمنظمات الخاصة بحقوق الإنسان والمنظمات والمؤسسات والجمعيات والهيئات ذات الصلة الاضطلاع بدوره الحقوقي والإنساني والعمل على سرعة إطلاق الصحفيين المختطفين الذي يقبعون في سجون سرية منذ قرابة عامين.
وجددت الوزارة طلبها للأمم المتحدة بالتدخل العاجل لإطلاق سراح الصحفيين المختطفين من قبل مليشيات الحوثي وصالح.
وأعربت الوزارة في بيان صحفي عن أملها من هذه المنظمات الاهتمام بقضايا الصحفيين اليمنيين وكل المختطفين الذين يقبعون في سجون الانقلاب بطريقة تعسفية وغير قانونية ومخالفة لكل القوانين والاعراف الدولية والديانات والشرائع السماوية.
وقالت وزارة الإعلام أن الصحفيين المختطفين يعيشون في وضع مأساوي للغاية حيث حرموا من أبسط حقوقهم في الدفاع عن أنفسهم كما أن بعضهم يعاني أمراض مزمنة زاد الاحتجاز التعسفي من حدتها علاوة على التعذيب الذي يتلقونه دون أي تهم تذكر.
وأبدت الوزارة استغرابها من اللامبالاة الذي تتعامل فيه هذه المنظمات مع قضية الصحفيين اليمنيين مما شجع الميليشيات الانقلابية على التمادي وصولا إلى اختطاف الصحفي والكاتب الكبير الطاعن في السن الأستاذ عبدالرحيم محسن قبل أيام وهو في طريقة للعلاج من أمراض مزمنة يعاني منها وهي الأمراض التي تفاقمت وصولا إلى حالة الإغماء ودخوله في غيبوبة نتيجة منعه من تلقي العلاج وخضوعه للتعذيب.
هذا وكانت الميليشيات الإنقلابية قامت بحتجز وإخفاء أكثر من 15 صحافيا في سجونها بالعاصمة صنعاء يعيشون أوضاعا قاسية، ويتعرضون للتعذيب، حيث أصدرت في إبريل الماضي حكما بالإعدام على الصحافي عبدالرقيب الجبيحي، في محاكمة هزلية استغرقت أقل من 10 دقائق، كما أحالت مؤخرا 10 صحافيين آخرين للمحاكمة.
وجددت الوزارة طلبها للأمم المتحدة بالتدخل العاجل لإطلاق سراح الصحفيين المختطفين من قبل مليشيات الحوثي وصالح.
وأعربت الوزارة في بيان صحفي عن أملها من هذه المنظمات الاهتمام بقضايا الصحفيين اليمنيين وكل المختطفين الذين يقبعون في سجون الانقلاب بطريقة تعسفية وغير قانونية ومخالفة لكل القوانين والاعراف الدولية والديانات والشرائع السماوية.
وقالت وزارة الإعلام أن الصحفيين المختطفين يعيشون في وضع مأساوي للغاية حيث حرموا من أبسط حقوقهم في الدفاع عن أنفسهم كما أن بعضهم يعاني أمراض مزمنة زاد الاحتجاز التعسفي من حدتها علاوة على التعذيب الذي يتلقونه دون أي تهم تذكر.
وأبدت الوزارة استغرابها من اللامبالاة الذي تتعامل فيه هذه المنظمات مع قضية الصحفيين اليمنيين مما شجع الميليشيات الانقلابية على التمادي وصولا إلى اختطاف الصحفي والكاتب الكبير الطاعن في السن الأستاذ عبدالرحيم محسن قبل أيام وهو في طريقة للعلاج من أمراض مزمنة يعاني منها وهي الأمراض التي تفاقمت وصولا إلى حالة الإغماء ودخوله في غيبوبة نتيجة منعه من تلقي العلاج وخضوعه للتعذيب.
هذا وكانت الميليشيات الإنقلابية قامت بحتجز وإخفاء أكثر من 15 صحافيا في سجونها بالعاصمة صنعاء يعيشون أوضاعا قاسية، ويتعرضون للتعذيب، حيث أصدرت في إبريل الماضي حكما بالإعدام على الصحافي عبدالرقيب الجبيحي، في محاكمة هزلية استغرقت أقل من 10 دقائق، كما أحالت مؤخرا 10 صحافيين آخرين للمحاكمة.
إضافة تعليق
