- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
أحيت الملكة إليزابيث الثانية الذكرى العشرين لهجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 بتقديم تعازيها للضحايا والناجين والأسر المتضررة من العمل الوحشي.
في رسالة إلى الرئيس الأميركي جو بايدن، تذكرت ملكة بريطانيا "الهجمات الرهيبة" على نيويورك وواشنطن العاصمة.
وقالت الملكة "يظل قلبي وصلواتي – وقلوب عائلتي والأمة بأكملها – مع الضحايا والناجين والأسر المتضررة، فضلا عن المستجيبين الأوائل وعمال الإنقاذ الذين تم استدعاؤهم لأداء الواجب".
وأضافت "زيارتي لموقع مركز التجارة العالمي في عام 2010 لا تزال محفورة في ذاكرتي. هذه الزيارة تذكرني أنه في الوقت الذي نكرم فيه أولئك الذين فقدوا أرواحهم من العديد من الدول والمعتقدات والخلفيات، فإننا نشيد أيضا بمرونة وعزيمة المجتمعات التي تضامنت معا لإعادة البناء".
كما أحيا رئيس الوزراء بوريس جونسون ذكرى الهجمات، وأصدر بيانا قبل الذكرى السنوية قال فيه إن الإرهابيين فشلوا في "زعزعة إيماننا بالحرية والديمقراطية".
وأضاف أن الإرهابيين "فشلوا في تفريق دولنا أو جعلنا نتخلى عن قيمنا أو أن نعيش في خوف دائم".
كان 67 بريطانيا من بين ما يقرب من ثلاثة آلاف شخص قتلوا عندما جرى صدم طائرات مخطوفة في مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) في واشنطن وحقل في بنسلفانيا.
المقالات
كتابات وآراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر