
مضيفا: فلم تترك شيخا ولا طفلا ولا امرأة ولا مسجدا ولا منزلا ولا كرامة ولا عزة ، إلاّ وعاثت فيها الخراب والدمار.
وأختتم تغريدته بالقول: وللأسف هناك من عامة الناس من لا يزال مخدوعا بهذه العمائم الطائفية السلالية الفارسية البغيضة.
المقالات
كتابات وآراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر