
وطالب فتح منظمات الامم المتحدة الانتقال من التشخيص للحالة الانسانية في اليمن إلي مرحلة المعالجة لتلك الحالة وذلك من خلال وضع برامج اغاثية متكاملة لمواجهة وتطبيق مبدأ لامركزية العمل الاغاثي بما يحقق الكفاءة في الاستفادة من الاموال المخخصة للشعب اليمني والفاعلية في انجاز الأعمال والاهداف الاغاثية المختلفة.
وحث فتح المجتمع الدولي والمانحين على مزيد من الدعم الانساني لليمن، في كافة المجالات ومساندة الحكومة اليمنية في المشاريع الانسانية ومشاريع تعزيز الاستقرار.
وجدد الوزير دعوته للمنظمات الأممية بتقديم مزيد من العمل وبذل مزيد من الجهود خلال هذه المرحلة..لافتاً الى أن الحكومة تدعم جهود كافة المنظمات الدولية وترحب بكافة جهودها الرامية لتحسين الوضع الانساني في اليمن.
المقالات
كتابات وآراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر