- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
وأعتبر الوزير الارياني في تغريدة على حسابه في "تويتر": أن تاكيد القرار الدولي على المرجعيات الثلاث ممثلة بالقرار 2216 والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، حسم الجدل حول تفسير اتفاق السويد بخصوص وضع مدينة وميناء #الحديدة بعد انسحاب المليشيا الحوثية وقطع الطريق أمام مراوغة قادتها ومساعيهم الالتفاف على الاتفاق.
واضاف في تغريدة أخرى: النص الوارد في اتفاق استكهولم بخصوص وقوع مسئولية أمن محافظة الحديدة وموانئها على عاتق محافظ المحافظة وفقا للقانون اليمني، يستند على القرار الأممي 2216 الذي أكد على تأييد شرعية الرئيس هادي والفقرة (د) من ذات القرار وغيرها من القرارات والبيانات الدولية التي تتفق مع نصوص الدستور اليمني.
وأعرب عن أمله في أن يسهم القرار الصادر اليوم وتواجد مراقبين دوليين في الزام المليشيا الحوثية الإيرانية بتنفيذ الاتفاق والانحياز للسلام في ظل خروقاتها المتواصلة لوقف إطلاق النار في محافظة ومدينة الحديدة بقصف مواقع الجيش الوطني واستحداث الخنادق والمتارس في الأحياء السكنية.
واختتم الوزير الارياني سلسلة تغريداته بالقول: القرار الدولي ثمرة للجهود الدبلوماسية اليمنية وطاقم بعثة اليمن في الأمم المتحدة، وبدعم من أشقائنا في التحالف، مثمنا عالياً الجهود الدبلوماسية الكبيرة لأشقائنا بالمملكة العربية السعودية، كما اشاد بموقف الأشقاء في دولة الكويت و أمريكا.
#قرار_مجلس_الامن_انتصار_للشرعية
المقالات
كتابات وآراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر