- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
وأكدت السفيرة جورجيت موسباخر أن الوجود العسكري الأميركي في بولندا سيعزَّز بشكل كبير، استجابة لمطالب حكومة وارسو. وقالت لصحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانيا إن التعزيز "سيكون كبيرا" من دون أن تحدد إطارا زمنيا لذلك. وأضافت: "أعتقد أن البولنديين سيحصلون على معظم ما يريدونه".
ويأتي هذا الكلام قبيل ترؤس نائب الرئيس الأميركي مايك بنس ووزير الخارجية مايك بومبيو مؤتمرا في وارسو يتناول ملفات أمنية في الشرق الأوسط اليوم وغداً (الخميس).
ويتوقع أن يضع بنس والرئيس البولندي أندريه دودا اللمسات الأخيرة على اتفاق يسمح لوارسو بشراء قاذفات صواريخ متنقلة من الولايات المتحدة تبلغ قيمتها 414 مليون دولار.
وكررت موسباخر تصريحات المسؤولين الدفاعيين الأميركيين الذين استبعدوا فكرة إقامة أي قاعدة دائمة في بولندا. وقالت في المقابلة إن "وزارة الدفاع ترى أن القوات ستكون حيوية ودورية بدلا من تخصيص مستشفيات ومنازل لخدمتهم وخدمة عائلاتهم".
وتقود الولايات المتحدة لواء تابعا لحلف شمال الأطلسي "ناتو" في بولندا، هو واحد من أربعة نشرها الحلف في المنطقة عام 2017 لمنع أي تحرك روسي محتمل بعد ضم موسكو شبه جزيرة القرم من أوكرانيا عام 2014.
المقالات
كتابات وآراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر