- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
وقال ترمب على تويتر: "إن الرؤساء وإداراتهم عكفوا على الحديث مع كوريا الشمالية على مدى 25 عاما، ووقعوا اتفاقات وصرفوا مبالغ هائلة من الأموال".
وتابع: "لكن لم يكن لذلك مفعول. فقد تم خرق الاتفاقات حتى قبل أن يجف الحبر، في استهانة بالمفاوضين الأميركيين. عفوًا، لكنّ شيئا واحدا فقط سيكون له مفعول".
ولم تستبعد الولايات المتحدة اللجوء للخيار العسكري لإجبار بيونغ يانغ على وقف اختباراتها البالستية والنووية، كما هدد ترمب "بتدمير كامل" لهذا البلد.
وكان ترمب أكد خلال حفل استقبال لأرفع المسؤولين العسكريين مساء الخميس في البيت الأبيض، بعدما بحث معهم في ملفَّي إيران وكوريا الشمالية، أن هذا الوقت "قد يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة"، من دون أن يعطي مزيدا من التفاصيل.
والأسبوع الفائت، وفيما كان وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في طريق عودته لبلاده بعد لقاء مع مسؤولين صينيين، كتب ترمب على تويتر أن تيلرسون كان "يضيع وقته" في محاولة التحقق من رغبة بيونغ يانغ للحوار.
المقالات
كتابات وآراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر