- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
وأكد المصدر أن ما يتم تداوله من بيانات ورسائل استقالات وتغريدات بأسماء عدد من الوزراء والمسؤولين منهم وغيرهم، عبارة عن أكاذيب وفبركات ومغالطات عارية عن الصحة، والغرض منها الإساءة للحكومة الشرعية ورئيسها، وإشاعة الفرقة والضغينة بين أعضائها، خدمة للمليشيات الانقلابية.
وأشار المصدر إلى أن مثل هذه الأساليب باتت مفضوحة ومكشوفة، ولم تعد تنطلي على أحد، ومن يقفون وراءها عبارة عن ثلة من المأزومين والمرضى ممن فقدوا مصالحهم نتيجة الإصلاحات التي قامت بها الحكومة مؤخراً، والذين يسعون لإحداث شرخ في صفوف الشرعية، وإثارة الفوضى خدمة لأجندة خارجية معادية لليمن وشعبه.
وأهاب المصدر بجميع وسائل الإعلام والناشطين في وسائل التواصل الاجتماعي، بضرورة تحري الدقة والموضوعية في استقاء المعلومات، والتأكد من صحة ما يصلهم من مصادر موثوقة، وعدم الانجرار وراء هذه الأساليب التي لا تخدم سوى المليشيات الانقلابية، وغيرها من الدول والأطراف الحاقدة على اليمن وقيادته السياسية وحكومته الشرعية.
المقالات
كتابات وآراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر