- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
ونفى الوزير دماج في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، هذه الإتهامات والمزاعم جملة وتفصيلاً.. وقال هذه المزاعم:" تندرج ضمن حملة رخيصة تستهدف الوزارة بغرض عرقلة قيامها بأنشطتها والمهام المناط بها ".
موضحاً أن مشروع المائة كتاب تكفل بطباعة الكثير من الكتب النوعية على أن يسلم للمؤلفين ما لا يقل عن مائتي نسخة، والتكفل بكافة نفقات إيصال الكتب للمؤلفين.
وأضاف: "الجميع يعلم إنه لا يمكن شحن كل عنوان منفردا، بل يجب الانتظار حتى يتم طباعة عدد كافي من العناوين لشحنها مع العلم أن تكاليف الطباعة تحملتها وزارة الثقافة وصندوق التراث والتنمية الثقافية، وإن الطباعة تمت بشروط فنية معينة، وأي مخالفة لها من قبل دار النشر يكفل للوزارة ردها ورفضها وتحميل تكاليف طباعتها لدار النشر".
وأعرب الوزير دماج عن أسفه لهذا الهجوم الذي يستهدف مشروع ثقافي واستراتيجي لا يزال في بداياته، ويهدف إلى إعادة الاعتبار للفعل الثقافي المغيب، ويحاول تصوير مثل هذه المشاريع وكأنها أعمالا فاسدة.. مؤكداً أن وزارة الثقافة ستقوم بعملها وستمارس نشاطها بحسب الخطة الموضوعة وتعليمات القيادة السياسية.
وأهاب الوزير دماج بكل الشخصيات الثقافية والمبدعة مؤازرة الوزارة في القيام بأنشطتها الثقافية والإبداعية وعلى رأسها مشروع المائة كتاب.
المقالات
كتابات وآراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر